الثلاثاء، 7 يونيو 2011

تويتات مارس 2011 (3-5)

  • لايقطع المرء الطريق إلا بعد النظر يمينا ويسارا خوفا من الحوادث .. ومن يريد تحقيق غايته فلابد من معرفة الطرق والأشخاص بشكل دقيق
  • يبقى الانسان رهين عواطفه كما لو كان محتجز داخل صندوق في عرض البحر .. يشرق ويغرب به ولن يرتاح حتى يخرج منه
  • لانملك إلا عمر واحد للحياة فلابد من استغلال كل لحظة في الفرح
  • لاتجعل نفسك مهتمة بالمدح أو الذم .. اهتم بما تراه واستفيد من أخطائك وتوجيهات العالِم بالشيء
  • عندما تتصنع الثقافة .. وتحسب بأن رأيك هو الأصوب وغيرك جاهل .. فـ بئس الثقافة التي تمتلكها .. فعلاً فاقد الشيء لا يعطيه
  • عندما يقل الاحترام في النقاش فبادر بإنهاء المناقشة .. مثل مقولة لا تجادل الأحمق لأنه لن يفرق بينكما الآخرين
  • كبرياء المرأة قد ينهي حياتها ويقتل مشاعرها .. والذكي من يخفي هذا الكبرياء
  • قد يكون من ينبذ العنصرية بشتى أشكالها يقع في حبائلها في الأزمات .. فكن حذرا من هؤلاء
  • إن كنت تريد الخير لغيرك فانتظره لنفسك .. وان كنت تريد الشر لغيرك فهو قادم إليك لا محالة
  • لا تحكم على الأمور قبل أن تتأكد مما تسمعه أو تشاهده
  • إن وثقت بسائق القطار حتما سيصل بك إلى بر الأمان
  • أكسب عدوك قبل صديقك .. لأنك قد تحتاجه عندما تريد إثبات قوتك (حسب ثقتك في نفسك)
  • لاتكن متواضعاًً بزيادة لأنك قد تصبح مذلولاً .. ولا تحب بزيادة لأنك قد تصبح .. (ماهو أكبر من الذل) !!!
  • كثير منا يتردد في الاعتذار .. ونعرف النتيجة بأنها مفرحة .. لماذا التردد ؟؟
  • إن اختلفت الأهداف وكل فرد أصبح همّه المكسب الذاتي بدون مصلحة الجماعة خسائرنا ستكون متمثلة في العائلة،العمل،الأصدقاء،الوطن وكل شيء
  • عند وقوع مشكلة بين الأصدقاء .. نحتفظ دائما بالأرشيف السيئ .. ونحذف الأرشيف الحسن
  • نعاقب من نحب بأقل خطأ .. وننسى فضائله وإن كانت كثيرة
  • المرأة كنز من الأسرار .. لو اكتشفته مللت .. ولو لم تستطع غضبت .. ولو انك مازلت تحاول تعبت
  • اعتقد .. بأن أسرار المشاعر لو اكتشفناها .. لأصبنا بالملل
  • قناعة بدون مال خير من مال بدون قناعة
  • يغضب من يستقبل كلمات جارحة .. وعندما يرد عليهم يجرحهم
  • لن يبقى لك سوى سمعتك (حسنة،سيئة) فبادر بالخير والعطاء دون انتظار مقابل
  • تجادل وناقش وتعلم فهذا أكبر منبع فكري عظيم .. وستجد نفسك تتعلم مع كل مرة
  • الحزم والشدة لاتعتبر من مساوئ الشخص إن كان عطاؤه بلا حدود

ليست هناك تعليقات: