الجمعة، 29 أبريل 2011

تويتات فبراير 2011

قمت بجمع التغريدات التي كتبتها خلال شهر فبراير २०११

على أمل لأن تكون ذات فائدة للقارئ الكريم.


مجرد المحاولة لإصلاح الذات .. تكون كافية بأن تثبت بأنك عاقل

الهجومي والتصادمي المتزمت إن لم يجد من يسمعه أو يقرأ له يتصادم مع نفسه وللأسف مافيه تأمين عليه لانه مريض دائماً

لن نتغير ... ما دمنا نقول مالا نفعل ونفعل مالا نقول

محبط بأن تكون متهماً بائناً بسبب وسيط مغرض

بداية الإصلاح الذات أولا .. هل كلامي خاطئ ؟؟؟

عندما أقول الهدوء في السؤال ستصل بنا إلى إجابة مقنعة .. ماذا تقولون ؟؟؟

لا أحقد على من يخالفني فهذه سنة الحياة .. ولكن الهجوم الجارح هو تقييد للحرية .. فأنا وراء أفكاري ولست وراء متشدد أو وسطي أو غيرهم

إن كانت عادات العائلة في طريق وضميرك في طريق آخر فأي طريق ستختار ؟؟

الأفكار قد تكون خاطئة .. ولن تتغير حتى نؤمن بالصحيح منها .. وليس الهجوم المقنن هو سبباً في التغيير

الحرية رمز لكل الأفكار .. ومن يطالب بنقد المشايخ عليه بتقبل النقد من الآخرين

منافق ومأجور وغير ذلك من المصطلحات الهجومية ..ويتشدقون بالحرية .. يتدخلون في حريتي ويطالبون بالحرية .. تناقض ماسخ

هناك عادات تجبرنا على القيام بأمور لا نؤمن بفائدتها !!! .. هل سنستطيع التمرد على اهلنا ؟؟؟

إتباع المصلحين أمرا محموداً ولكن من الخطأ تتبعهم في أمر وأنت تعلم أنهم خطأ خذ منهم الخير واترك لهم الشر ضميرك هو الحكم

لن أكون وراء هذا الشجاع أو ذاك الجبان أو الصادق أو الكاذب .. وراء ضميري فقط

لا أريد الاستماع لهذه الفتوى وتلك .. وإنما لكل شخص له أفراح .. وبالتأكيد الآخر سيكون هناك من له أتراح

المناظرات فاسدة عندما يكون المنظّرين يريدون كسب الشعب قبل أن يكسبون أنفسهم

إن أردت نقد عادات الحكومات ... أولا تمرد على نفسك .. ومن ثم لك القرار

هناك فرق .. بين شعوب تشحذ بسبب الكسل .. وشعوب تشحذ بسبب قفلة الشيش

هناك متغيرات تطرأ على الثوابت .. إلا التطور فهو متغير ثابت

أجمل ما في الحرية العيش بها وفيها وعليها .. ولكن السيئ منها عندما تكون على حساب جرح مشاعر الآخرين من نظر وسمع وقراءة

حينما يعتبرني البعض بأنني متشدد في الدين والبعض الآخر يعتبرني متراخٍ .. فـ أحمدالله على ما أنا فيه

حرية الفكر والأهداف .. لا حرية التعدي والتجسس على الآخرين .. أنا أقولها