السبت، 7 مايو 2011

تويتات مارس 2011 (1-5)

تويتات مارس 2011 (1-5)

الحب نوعاً من أنواع الجنون .. خلك عاقل

لاتعطي كل عطائك .. لأنه سيأتي يوم لا تستطيع العطاء .. ويصبح العطاء مملاً روتينياً للمعطى له

إفشاء الأسرار قد يؤثر على شخصيتك .. كيف : المستمع قد يعتبرك شخصية مثلا قوية .. وبعد السر يعتبرك متناقض

السر دفين في حالة احتفظت به لنفسك .. وواضح في حالة أفشيته لأحد

لا تتفوه بأسرارك لأي شخص كان قريب أو بعيد .. لأنه قد يأتي يوم يتخذها ضدك

حين يسألك أحدهم سؤالا لا تحبه، ابتسم وقل «ولماذا تريد أن تعرف»! يعني تصريفه ..

من صفات الكرم .. معاك ساندويتش واحد وماكل نصه .. وتقول لصاحبك تفضل .. معلش ياكرم اهانة لك

ابتعد عن ناكري الجميل .. لانك فلن تعمل معروفاً مستقبلاً

لاتحب بجنون لأنك ستكون مذلولاً .. لمن تحب .. ولن ترضى بأي شيء يقلل من هذا الحب .. (الحب مذلة) ممكن

نهاية الحب الزواج هذا ما نعرف على الظاهر وعند تفسير الجملة يعتبر الحب ينتهي بعد الزواج .. أجل ماذا يبدأ ؟؟؟

إن توكلنا على الله في كل أمورنا : الرزق، المستقبل، العمل، وجميع الأهداف فلن يستطيع أحداً .. إيقافنا

أنواع الابتسامات : ماكرة صفراء، محبة بيضاء، حاقدة سوداء، رمادية ساخرة .. فأيهما تهمك لتوزعها على الآخرين

أساس الثقافة الذاتية:القيم والمبادئ الشخصية التي تنبثق عن العقيدة والفكر وليس عقيدة بدون فكر ولا فكر بدون عقيدة..كلاهما مكمل للآخر

لماذا دائما نعتقد بأن المرء كاذب حتى يثبت صدقه .. ولا نعتقد بان المرء صادقاً حتى يثبت كذبه .. نقدم السيئ على الحسن

يسخر من الجروح ..كل من لا يعرف الألم

إن لم نعرف ما نحتاجه فعلاً .. فلن نكتفي بأي شيء مهما كان كبيراً

سنبقى محنطين ليه ما عندي مثل هذا فلوس ولا سيارة ولا بيت وما ندري وش عندنا ولا مقتنعين بأي شي الطموح مهم .. ولكن قناعتك بكل مرحلة أهم

أكبر مشاكلنا هو أننا نعرف ما نريد .. ولكن لا نعرف ما نحتاج

كثيراً نقول .. كثيراً نسمع .. كثيراً نشاهد .. متى نعمل ؟؟

أصعب مافي الحياة .. هي الحياة

أساس الفساد في عقولنا .. ولو تم اجتثاثه من الأساس .. سنتفاءل بجيل متطور وواعي

عدم التدخل في شئون الآخرين (ليبرالي) التفكير بأسلوب منطقي (علماني) تطبيق الصحيح في الدين (متشدد) ياجماعة الخير ماعرفت من أنا ؟؟

الاثنين، 2 مايو 2011

شباب جدة الى المجلس البلدي




إلى أبناء هذا الوطن، شباب و شابات جدة،
الذين سجّلوا المواقف الإنسانية المشرّفة، وأشرقوا في صفحات التاريخ الناصع لمدينتنا التي نحب، من خلال وقفاتهم النبيلة، وحسّهم الشاهق بالمسؤولية تجاه الوطن..
الذين أثبتوا أنهم قادرون على مواجهة المراحل الصعبة، حينما مرّت على مدينتهم كارثتان، كانوا أولَ من امتدت أياديهم لإنقاذ مدينتهم، والوقوف بجوار أهلهم من سكان جدة، ومساعدتهم، ومداواة آلامهم..

لقد تابعنا عن قرب وباهتمام في وسائل الإعلام المختلفة، وعبر شبكة الإنترنت، حواراً بناءً، حول المشاركة في انتخابات المجالس البلدية، وعن المشاركة وجدواها، ومدى أهمية ذلك بالنسبة لمدينتنا جدة، وما يمثله وجود الشباب كعنصر فاعل فيها.. للمزيد تابع هذا الرابط :

http://www.intekhab.at