الثلاثاء، 10 يناير 2012

تويتات يونيو 2011 (1-6)


تويتات  يونيو 2011 (1-7)

  • إن كسبت قلوباً خيراً لك من كسب العقول .. فـ كم من عقل أغاضك وكم من قلب احتضنك
  • طبيعي بأن تبحث عن الوحدة في بعض الأوقات لترتيب الأوراق .. ومن غير الطبيعي بأن تستمر في وحدتك
  • مؤلم أن تكون غريبا في وطنك واشد ألما أن تكون غريبا بين اهلك
  • عندما تنتقد .. انتقد من اجل الفرد وليس من أجل النقد
  • الحب هو غاياتي وآمالي .. وان كانت به حسراتي وآلامي
  • لا تتقرب من القريب وتحكي له آهاتك .. ولا تتقرب من البعيد وتحكي آثارك .. الأولى إفشاء والثانية غرور
  • إن رحلتي فنصفي معك .. فهل يستطيع الانسان العيش بنصف عقل وقلب
  • الحب جنون وإذلال .. اعترف باني مجنون بك .. ولكن عذرا عشيقي فانا دائما مرفوع الرأس
  • إن أبقيت حبك ساكناً بيني .. فـ لن أنسى أفراحي .. وإن اختفى بمرور الأزمان.. فـ تأكدي بأنها لحظة مراهقة
  • يبقى الحنين إلى القمر وظلامه .. حتى مع بزوغ الشمس ونورِه
  • ياشوق .. بنارك اكتويت .. وبحنينك ارتضيت .. ما بال الحب أهون من (الشوق) فلا تسأمي من محاولاتي
  • لا تحاول .. لن تجد نصفك الثاني .. إن لم تعرف نصفك الأول
  • أحب الصفات إلى المرأة .. قوي الحمية .. تملك القرارات .. متوازن الأفعال .. ومحبا عطوفا حنونا .. مكملات لبعضها
  • عندما تبحث عن الحق .. فتأكد هل أنت على حق أولا
  • لا تتذكر الألم وتنسى الأفراح .. لأن تذكار الألم يحزنك والفرح يسعدك
  • إن واجهتني لا تستغرب بأن بعضاً من أرائي لا أطبقها لأن بعض ما أكتبه اعتبره مشكلة في شخصي وأحاول تغييرها
  • القوي مسيطر ولو كان صامتاً والضعيف مبعثر ولو كان صارخا
  • أيها الزوج .. كن كـ قشرة الفاكهة .. صلب من الخارج لتحميها .. وحنون من الداخل لتحييها
  • مشكلة أن بعض الأزواج بهم جفاء عاطفي أو جمود حسي تجاه زوجاتهم .. بسبب اعتقادهم بأن هذا مؤشر ضعف
  • يفسد الاهتمام المشترك بين الزوجين بسبب هام جداً .. هو عدم الحوار
  • المرأة تحب تنازلات زوجها ولكن تأكدي بأن كثرت التنازلات قد تشعرك بضعف شخصية زوجك وهذه الصفة مع الأيام سـ تبغضيها
  • في الأزمات سـ تعرف من يحبك .. وسـ تعرف من تحبهم فقط
  • اختلافنا فكرياً وثقافياً واجتماعياً .. طبيعي (الأهم) توحدنا وطنياً وإنسانياً
  • المجاملات .. مثل مالها من سلبيات فـ بالتأكيد لها (إيجابيات )فـ ماذا تسمي استقبالك لأي شخص بابتسامة فـ هي مجاملة تكسب بها صدقة

ليست هناك تعليقات: